تقرير ضخم عن بوني

1.

2.

3.

4.

5.

6.

7.

8.

الْإِسِم بِالْياباني : ジュエリー・ボニー

الْإِسِم بِالْروماني : Juerī Bonī

الْإِسِم بِالْأِنْجِليزي : Jewelry Bonney

الْإِسِم بِالْعَرَبي : جولري بوني

أَوَل ظُهور بِالْمانَجا : الشَّابِتِر 498

أَوَل ظُهور في الْأَنِمي : الْحَلَقَة 392

إِنْتِماءُها : قراصنة بوني

مِهْنَتُها : قرصانة ، كابتن

لَقَبُها : الشرهة [ Big Eater ]

مُؤَدِيَة الصَّوْت : رييكو كيوشي [ Reiko Kiuchi ]

عيد ميلادِها : 1 سِبْتَمْبَر [ September 1st ]

الْمُكافَئَة عَلى رَأْسِها : 140,000,000 بيلي

مَكان الْمَنْشَأ : الْمُحيط الْجَنوبي



بوني فَتاة جَميلَة ذاتُ شَعْرٍ بِنْكَيَ اللَّوْن .. وَفَوْقَها قُبَعَة خَضْراء .. وَتَحْت عَيْنِها حَلَقٌ ذَهَبِي .

تَلْبَس مِن الْأَعْلى قَميصاً قَصيراً أَبْيَض اللَّوْن .. وَجاكيت قَصير بُنِي اللَّوْن .

وَمِن الْأَسْفَل شُورَت مُخَطَط بِاللَّوْنين الْبُنِي الْغامِق وَالْعودي .. وَحِزام بُرْتُقالِيٌ وَذَهَبِيٍ .

وَحِزام آخَر أَسْوَد اللَّوْن يَصِل بَيْن الشُّورَت وَالْقَميص كَما فِي الْغَرْب الْقَديم .

وَشُراب عُودي اللَّوْن بِه صورَة شَمْس ذَهَبِيَة وَخُطوط بِنْكِيَة كَبيرَة وَخُطوط سَوْداء صَغيرَة .

وَحِذاءُها
مِن النَّوْع الْكَبير الذَّي يَصِل إِلى أَسْفَل الرُّكْبَة بُنِي
اللَّوْن وَيَتَدَلَى مِن فَوْقِه قِطْعَة قُماش بِنْكِيَة اللَّوْن .



بوني شَخْصِيَة أَكولَة مِن الدَّرَجَة الْأُولى ، وَلَا تَشْبَع .

كَما أَنَها تَغْضَب سَريعاً .. خُصوصاً إِذا تَأَخَر الْأَكِل .

تَكْرَه الْأَشْخاص الذَّين يَفْعَلون الْأَشْياء عَشْوائِياً أَو بِتَهَوُر .





1. مارشال دي تيتش

عَلاقَتَهُما حُب مِن جِهَة واحِدَة ( من جهة تيتش ) ...

كَما أَنَه قَد طَلَب يَدَها لِلْزَواج لَكِنَها لَم تُوافِق وَرَكَلَتُه ...

فَقَرَر تَسْليمَها لِلْبَحْرِيَة مُقابِل سَفينَة إِلا أَنَّ الْأُمور لَم تَجْري كَما يُريد .



2. أكاينو

لَا نَعْلَم مَاهِي عَلاقَتَهُما وَلَكِن يَبْدو أَنَه يَعْرِفُها مُنْذ زَمَن ...

حَيْث قَال أكاينو بِأَنَّ دَمَه قَد تَجَمَد عِنْدَما سَمِع أَنَها هَرِبَت مِن الْبَحْرِيَة ...

وَلَكِن مَا الذَّي كَان يَقْصِدَه أكاينو ؟

هَل يَقْصِد بِأَنَها كانَت بِالْبَحْرِيَة وَتَرَكَتَهٌم مِثْلَما فَعَل دريك ؟

ولكن الأكيد أنها تره أكاينو كثيراً .



3. زورو

عِنْدَما أَراد زورو أَنْ يُهاجِم أَحَد التنانين السماوية أَوْقَفَتَه ...

لِكَي لَا يُرْسَل أدميرال إِلى الْجَزيرَة وَيَقْضِيَ عَلَيْهِم .





مُكافَئَة بوني 140 مليون بيلي .

كَما أَنَه أَحَد السوبر نوفا الذَّين تَتَعَدى مُكافَئَتُهُم 100 مليون بيلي .

لَكِتَها ضَعيفَةٌ حَسَب كَلام تيتش ...

لِذَلِك رُبَما تَكون مُكافَئَتُها بِسَبَب فَاكِهَتِها أَو كَما ذَكَرْت سابِقاً بِتَرْكِها الْبَحْرِيَة .

وَلَكِن تَرْكُها لِلْبَحْرِيَة مَا زَال إِحْتِمالاً لِذَلِك الْأَرْجَح الْأَوَل .

وَحَتى الْآن لَم تَظْهَر أَيٌ مِن تِقَنِياتِها .





كانَت أَوَل مَن ظَهَر مِن السوبر نوفا بِـ أرخبيل شابوندي فِي الْحَلَقَة 392 ...

عِنْدَما كانَت بِالْمَطْعَم تَأْكُل وَتَطْلُب الْمَزيد وَلَكِنها كانَت تَأْكُل بِشَراهَة ...

وَبِذَلِك أَغْضَبَت عصابة كابوني بيج وَالْذَّي أَراد أَنْ يُقاتِلَها وَلَكِن أَحَد أَتْباعِه قَال لَه أَنْ يَهْدَأ ...

فَصَب غَضَبَه عَلى ذَلِك الْتابِع .



ثُمَّ ظَهَرَت مَرَةً أُخْرى عِنْدَما أَراد زورو أَنْ يُهاجِم أَحَد التنانين السماوية ...

فَصَّغَرَت نَفْسَها وَأَوْقَفَتْهُ وَمَثَلَت عَلى أَنَها أُخْتُه الصَّغيرَة وَأَنَه قَد مَات حَقاً .

وَغَضِبَت كَثيراً لِتَهَوُرِه وَلَكِنَها غَضِبَت أَكْثَر لِأَنَه أَراد مُساعَدَة أَحَد الْمُصابين رُغْم أَنَه قُرْصان .



وَظَهَرَت مَرَة أُخْرى بَعْدَما ضَرَب لوفي أَحَد التنانين السماوية ...

وَذَمَتْهُ هُو وَ زورو وَقالَت بِأَن قٌبْطان ذَلِك الْأَحْمَق أَكْثَر مِنْه حَماقَةً ...

وَقالَت بِأَنَها إِذا قابَلَتْهُم بِالْعالَم الْجَديد رَاح تُوَريهُم شُغْلَهُم <<< تهايط على كل الناس



وَبَعْد ذَلِك ظَهَرَت عِنْدَما كانَت تُصَغِر وَتُكَبِر أَعْمار جُنود الْبَحْرِيَة ...

ثُم سَأَلَت أَحَدَهُم إِلى مَاذا يُريد أَنْ يَتَحَوَل ، وَمِن ثَمَّ حَوَلَتْهُ إِلى طِفْل .

وَهَذا كَان آخِر ظُهورٍ لَها بِذَلِك الْآرِك .





ظَهَرَت بَعْد اِنْتِهاء الْحَرَب قُرْب الْخَليج ...

حَيْث قَالَت : كُل هَذا بِسَبَبِه ، سَأُطارِدُه وَسَأَسْحَقَه قَريباً ...

فَلْنَنْطَلِق لِلْعالَم الْجَديد .

لَا نَعْلَم إِلى مَنْ كَان الْكَلام مُوَجَهاً وَلَكِن أَتَوَقَع بَأَنَه كَان مُوَجَهاً لِأكاينو .





ظَهَرَت بوني بِأَحَد الْجُزُر الْمُحْتَرِقَة بَعْدَما أَسَرَها تيتش ...

وَطَلَب يَدَها لِلْزَواج ، وَلَكِنَها لَم تُوافِق وَرَكَلَتْهُ ...

فَغَضِب تيتش وَقَال بِأَنَه سَيُسَلِمُها لِلْبَحْرِيَة مُقابِل سَفينَة .

وَلَكِن أكاينو كَان عَلى مَتْن السَّفينَة ، لِذَلِك تَرَكَها وَهَرَب ...



وَأَمْسَك بِها أكاينو بَعْدَما هَرَب تيتش وَطاقَمُه .

بَعْدَ ذَلِك قَال لَها أكاينو : عِنْدَما سَمِعْت أَنَك هَرَبْتِ مِنْ الْبَحْرِيَة ...

تَجَمَد الدَّم بِداخِلي ، وَلَكِن اِنْتَهى كُل شَيْءٍ الْآن .

فَقالَت لَه : أَيُها الْحَقير ، لَنْ أُسامِحَك أَبَداً .

وَكَان هَذا آخِر ظُهورٍ لَها وَلا نَعْلَم حَتى الْآن مَا حَدَث لَها .