أَيَّام الْطُفُوْلَه
تُحَمِّل الْطُفُوْلَه الْكَثِيْر مِن الْمَوَاقِف وَالَّذِكْرَيَات
وَيُخَالَطِهَا الْحُزْن تَارَة و الْفَرَح تَارَة أُخْرَى
و لَكـن ؟
تَبْقَى الْذِّكْرَيَات هِي سَيِّدَة الْمَوْقِف !
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
فـ مَوْضُوُعِي لِهَذَا الْيَوْمـ يَتَحْدُث عَن
طُفُوْلَة الْأعضَآَء بِوَضْع صُوَرلُأَشْيَاء قَد احْتَفَظْنَا بِهَا مُنْذ ذَلِك الْحَيَن
ذِكْرَيَات
جَمِيْلَه احْتَفظتَي بِهَا ( دِرْع - شَهَادَه - لُعْبَه -هَدْيُه -
رِسَالَه...) مَع ذِكْر مُنَاسَبَة كُل ذِكْرَى صُورَّتِيُّهَا لَنَا
أَو ذَكَر مَوَاقِف حَصَلَت لَك أَو بَعْض الْعَادَات الَّتِي كُنْتِي تَقُوْمِيْن بِهَا أَيَا كَان نَوْعُهَا .
خَلَوْنَا نَسْتَرْجِع الْمَاضِي الْجَمِيْل وَنَتَعَرَّف عَلَى بَعْض
وَكَيْف كَانَت أَيَّام الْطُفُوْلَة الْلَّي هِي أَكِيْد .. أَحْلَى ذِكْرَيَات وَمَوَاقِف مَا تَنْسَي
الْكُل يَحْكِي عَن طُفُوْلَتِه وَالْمَجَال مَفْتُوْح لِكُل عُضْوَة لِتَرْوِي لَنَا عَن طُفُوْلَتِهَا
.
.
.
.
.
وووودّي ..