أنواع المياه في القرآن الكريم
بسم الله الرحمن الرحيم
(1) الماء المغيض :
وهو الذي نزل في الأرض وغاب فيها وغاض الماء: قل ونقص
قال تعالى
( وغيض الماء وقضى الأمر )
هود 4
وهو شراب أهل جهنم
قال تعالى
(من ورائه جهنم ويسقى من ماء صديد)
ابراهيم 16
القطران ومذاب
من معادن أو زيت مغلي .
يقول تعالى
( وأن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه)
الكهف 29
الذي خلق مع خلق الأرض , ويظل في دوره ثابتة حتى قيام الساعة .
يقول تعالى
(وأنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الأرض)
المؤمنون 18
وهو العذب الطيب
يقول تعالى
( وأنزلنا من السماء ماء طهورا )
الفرقان 48
يقول تعالى
(هو الذي انزل من السماء ماء لكم منه شراب )
النحل 10
شديد الملوحه وهو غير مستساغ للشراب
قال تعالى
( مرج البحرين هذا عذب فرات وهذا ملح أجاج)
الفرقان 53
( هذا عذب فرات سائغ شرابه وهذا ملح أجاج)
فاطر 12
( لو نشاء جلعناه أجاجا فلولا تشكرون )
الواقعه 70
هو الضعيف والحقير ويقصد به منى الرجل لضعف تحمل مكوناته للعوامل الخارجيه
يقول تعالى
( ثم جعل نسله من سلاله من ماء مهين)
السجدة 8
( الم نخلقكم من ماء مهين )
المرسلات 20
وهو الماء الجاري المتجدد الخالي من الملوثات
يقول تعالى : في وصف أنهار الجنه
( فيها انهار من ماء غير آسن )
محمد 15
حم الماء : أي سخن والماء الحميم : شديد السخونه والغليان
يقول تعالى
( وسقوا ماء حميما فقطع أمعاءهم )
محمد 15
الذى يحيي الأرض وينبت الزرع وينشرالخير
قال تعالى
( ونزلنا من السماء ماء مباركا فأنبتنا به جنات وحب الحصيد )
ق 9
المتدفق بغزاره ولفترات طويله من السماء فيهلك الزرع والحرث
يقول تعالى
( ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر)
القمر 11
الملطف للأرض ويعطى الإحساس بالراحه للعين
يقول تعالى
( وظل ممدود * وماء مسكوب )
الواقعة 30_ 31
الذي يذهب في الأرض ويغيب فيها فلا ينتفع منه
يقول تعالى
( أو يصبح ماؤها غورا فلن تستطيع له طلبا )
الكهف 41
الذي يسيل ويسهل الحصول عليه والانتفاع به
يقول تعالى
( فمن يأتيكم بماء معين )
الملك 30
الوفير......
يقول تعالى
( و ألّو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا )
الجن 16
الشديد العذوبه
يقول تعالى
( واسقينا كم ماء فراتا )
المرسلات 27
وهو ماء السيل
يقول تعالى
( وأنزلنا من المعصرات ماءا ثجّاجا )
النبأ 14
وهو ماء الرجل يخرج في دفقات
يقول تعالى
( خلق من ماء دافق )
الطارق 16
يقول تعالى
( ولما ورد ماء مديّن )
القصص 23
ما تراه العين نصف النهار كأنه ماء
يقول تعالى
( والذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء)
النور 39
الذي يسقط من السحاب فيجرى في مسالك معروفه
يقول تعالى
( الم تر أن الله أنزل من السماء ماء فسلكه ينابيع في الأرض )
الزمر
وهو ماء في غايه من السلاسه وسهولة المرور
في الحلق من شدة العذوبه وينبع في الجنه من عين تسمى سلسبيلا لأن ماءها على هذه الصفه
يقول تعالى
( عينا فيها تسمى سلسبيلا )
الإنسان